الأربعاء، ٢٦ آذار ٢٠٠٨
الأربعاء، ١٩ آذار ٢٠٠٨
ذكـــرى سقــــوط .... امـريكـــــــــا
فيوم 9\4\2003 هو بداية سقوط امريكا وليس سقوط بغداد . لقد سقطت امريكا الرمز , سقطت امريكا الألة العسكرية الجبارة , سقطت امريكا القوة الأقتصادية الأكبر في العالم , والأهم سقطت امريكا التي أدعت أنها راعية الحرية والديمقراطية. في المجمل سقط كل ما كانت امريكا تفتخر بأنها تملكه وتروج له !!!
Posted by العراق صوت الحق 3 شارك برأيك
الثلاثاء، ١١ آذار ٢٠٠٨
هــل تحمـل قناة الجزيـرة لـواء التشـيع في المنطقــة ؟؟
Posted by العراق صوت الحق 9 شارك برأيك
الجمعة، ٧ آذار ٢٠٠٨
مـاذا لـو ظهــر الدجــال ..؟؟؟؟!!!!!
أن المتابع لحال الأمه الأسلامية وبالخصوص حالة الجماهير العربية منها . سوف يرى هذا التأيد الجماهيري من قطاع ليس بالقليل من جماهير هذه الأمة لحزب اللا البناني ولأمينه العام سيد المأومة العربية السيد نصراللا.
بل ما لا تخطئه العين أن هذا التأيد آخذ في الأزدياد مع أحتمال مواجهة محتمله بين هذا الحزب واسرائيل من جديد بناءا على تهديد نصراللا بجعل الحرب مفتوحه بعد مقتل مغنية
هذا التأيد أوجد سؤال عندي وهو مـاذا لـــو ظهــر الدجــــال الأن ؟؟؟!!!!
نعم فليطلق كلا منا خياله للحظات ليعرف كم الجماهير التي سوف تفتن بالدجال وتتبعه .
فأذا كان شخص مثل الرافضي نصر اللا قد أستطاع أن يخدع ويفتن كل هؤلاء الجماهير لمجرد أنه يملك جهازا أعلاميا يمتلك الحرفية العالية التي تستطيع أن تروج لكل مواجهه له مع اسرائيل على أنه نصر تاريخي و ألهي . له وللحزب ورجاله !!!
فبجهاز أعلامي عالي الحرفيه ونهر من الأموال ينبع من ايران ويمر بسوريا ليصب في يديه والحق يقال أن الرجل نجح في أن يستثمر هذة الأموال أفضل أستثمار
فتم تمويل جهاز أعلامي ضخم وشراء أبواق من مختلف الدول وأجزال العطاء للنكرات للتغني ببطولات الحزب وأمينه سيد المأومة العربية
أذا كان سيد المأومة العربية ببعض الأموال والكوادر الأعلامية المدربة جيدا جمع كل هذا التأيد من الجماهير فماذا سيفعل الدجال؟؟؟!!!
فجميعاً تقريبا سمعنا وقرأنا من الأحاديث النبوية عن فتنة الدجال ومنها حديث أبي هريره رضي الله عنه -كان رسول الله صلى الله عليه وسلم - يدعوا اللهم أني أعوذ بك من عذاب القبر ومن عذاب النار ومن فتنة المحيا والممات وفتنة المسيح الدجال ) رواه البخاري وهناك العديد من الأحاديث ولكن ليس المجال لذكرها الآن
وستكمن فتنة الدجال في الخوارق والقدرات التي ستفتن الجماهير وتدفعهم لتصديقه ومنها أنه سيأمر السماء أن تمطر فتمطر ويأمر الأرض أن تنبت فتنبت وأنه سيدعوا رجلا فيضربه بالسيف فيقطعه جزئيين ثم يدعوه فيقبل يتهلل وجهه .
أي أن قدرات الدجال سوف تصل لقدرات ألهيه . فالدجال عندما يظهر لن يقول أو يدعوا الناس هيا هلموا إلى أنا الأعور الدجال الذي حذركم منه رسولكم .!!!!
ولكن تجمع الجماهير حوله سيكون نتيجة هذه القدرات الخارقة والتي ستفتن عقولهم . على أعتبار أن من يحي الموتى وينزل الأمطار ووووو .... لابد وأن يكون اُلها .
ويتسألوا أليس الله هو من يفعل ذلك وهو فعلها أذا هو الله!!!!!! والعياذ بالله
وستصبح الجماهير هى من يروج له
فأذا كان شدة الأيمان هى من سينجي الناس يومها من فتنة الدجال فأنا متأكد أنه الأيمان أيضا هو من سينجي الجماهير من فتنة حزب اللا
نعم ففتنة هذا الحزب وأمينه تنبع شدتها من جهل الجماهير بدينهم قبل جهلهم بالدين الشيعي الرافضي .
فمن يعرف من هم الشيعة يعرف أنهم مشركيين وبالتالي هم ليسوا مسلمين . فالشيعة هم يخالفوا المسلمين في كل أركان الأسلام وأركان الأيمان والتوحيد . فعليكم بالأطلاع على كتبهم اتعرفوا حقيقتهم
فمن أسباب فتنة الجماهير بهم عملياتهم ضد الكيان الصهيوني . ولكن هناك تسأل هل حققت هذة العمليات حجم النجاح والأنتصار الذي تم الترويج له ؟؟؟؟
هل كانت هذة العمليات من باب الجهاد في سبيل الله ؟؟؟؟
أم كانت خطوات استراتجية محسوبة لخدمة المشروع الأيراني (المجوسي) . لنشر التشيع الذي سيسهل أبتلاع أيران للمنطقة.من باب التشيع
وحتى عندما قتل (عماد مغنية) جعلوا منه بطلا وشهيداُ . وهو الذي قام بكل العمليات التي قام بها في الثمانيات من خطف طائرات وتفجيرات للضغط على الدول التي قام بعملياته ضدها لوقف دعمها لنظام صدام حسين في حربه مع ايران
أذا الرجل لم تكن عملياته لخدمة دين الله لنطلق عليه شهيداُ بل خدمات لاُيات وملالي طهران
أظن أن أي فتنة يكون سبب نجاحها هوالبيئة والوسط التي ظهرت فيه . فلو ظهر هذا الحزب في وسط شعوب عندها من الوعي والثقافة والأيمان الحد الأدنى لعبرت هذه الشعوب الفتنه ولكنه ظهر بين جماهير وليس شعوب وأمة
فالجماهير المطحونة والمقهورة والمذلولة والباحثة عن أي أمل للخلاص من هذا القهر والذل ولكن بدون بذل أي جهد أو تعب أو أي تضحية. سيجعلها بالتأكيد تندفع بكل قوة نحو أول من يظهر لهم بمظهر المخلص والذي لا يطلب منهم أي شئ غير الدعم المعنوي وهو بدوره سيقوم بتوصيل النصر للمنازل عبر جهازه الآعلامي الجبار
اَه ماذا نقول.... أنه الضمير .... الذي يريد البعض أسكاته بأنه عمل ما عليه واَيد المأومة وسيدها
على كلا هل يمكن لأحد أن يجيب عن سؤالي الذي تغير قليلاُ
ماذا لو ظهر الدجال في وسط هؤلاء الجماهير وسمى نفسه سيد المأومة ؟؟؟؟؟!!!!!
Posted by العراق صوت الحق 7 شارك برأيك
الاثنين، ٣ آذار ٢٠٠٨
حـزب الله و الكيان الصهيوني
علينا أن ندرك أن العلاقة بين حزب الله والكيان الصهيوني لم تنشأ بنشأة الحزب بل بالعودة لفترة السبعينات
ففي هذه الفترة كانت منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان ومن يقاتل معها من لبنانين وعرب متعاطفين مع القضية الفلسطينية). هى رأس الحربة في مواجهة أسرائيل على الجبهه اللبنانية.
وكان هذا النفوذ الفلسطيني داخل لبنان مزعج لأسرائيل نتيجة الهجمات التي تتم عليها من العمق اللبناني . وأيضا سبب هذا النفوذ أزعاج لسوريا!!!!! وقد كان التدخل السوري بلبنان
ومع أشتداد هجمات رجال المقاومة الفلسطينية من الأرضي اللبنانية وخصوصا بعد عملية جنوب الليطاني عام 1978 كان لابد من القضاء على القوة الضاربة للمقاومة الفلسطينية فتم الأجتياح الأسرائيلي للبنان علم 1982 لهدف حماية المستوطنات الشمالية.
وبالتدخل العسكري السوري والأسرائيلي في لبنان تم قمع المقاومة الفلسطينية . فقد تم القضاء بصورة كبيرة على القوة الضاربه لها نتيجة أستهدافها من أكثر من جهه وهى القوات السورية والقوات الاسرائيلة ومنظمة أمل .
أولا: قامت بتعزيز نفوذها في لبنان ، و قد كانت دائما ما تبرر وجودها بوجود إسرائيل، فكل طرف لا يريد الانسحاب قبل أن ينسحب الطرف الآخر.
ثانيا: أوجدت سوريا حلفاء لها و أحكمت سيطرتها على الداخل اللبناني بحيث أصبح وجود الطرف الإسرائيلي في لبنان وجودا استنزافيا إن انسحب من دون ضمانات واتفاقات مع سورية سيشكل ذلك خطرًا كبيرًا عليه ، و إن بقيت ستتعرض للابتزاز وللعمليات وللضغوط العسكرية في لبنان والسياسية في اسرائيل.
على الرغم من أن الإعلان عن حزب الله قد تم في عام ١٩٨٢. إلا أن الأمر استلزمه سبع سنوات ليصل إلى شكله المنتظم والمضبوط والقريب جد ًا من الذي نعرفه اليوم . وشهد عام ١٩٨٩ حدثين مهمين بالنسبة إلى حزب الله:
-إعادة انتشار الجيش السوري داخل لبنان خلال مدة أقصاها سنتين ليتراجع إلى البقاع ونقاط محددة يتم الاتفاق عليها على أن يتم بحث مصير الجيش السوري بين الحكومتين فيما بعد.
باختصار فان هذا الاتفاق يؤدي إلى قيام دولة لبنانية وينهي الميليشيات ، ويحدد دور سوريا على أن تنسحب فيما بعد، كما ويؤمن لإسرائيل البيئة الآمنة للحدود مما يدفعها إلى الانسحاب و الذي كانت أصلا قد قررته كما رأينا في ١٤كانون الثاني ١٩٨٥ بقرار للحكومة الإسرائيلية، لكنها لم تستطع تنفيذه لعدم وجود ضامن للحدود يستطيع كبحها أو منع الفوضى فيها مما سيؤثر على العمق الإسرائيلي.
الذي حصل فيما بعد أن السوريين قاموا بتطبيق مشوه لاتفاق الطائف بغرض الإجهاز عليه بطريقة التفافية لان الوضع الراهن آنذاك كان في مصلحتهم. فكان من أول ما طبقوه سحب سلاح جميع الميليشيات مستثنين من ذلك سلاح حزب الله!!.
فإذا كانت حجة البعض أن حزب الله ليس ميليشيا، فان هذه الحجة أيضا تنطبق على غيره ممن قامت سوريا بسحب سلاحهم، بل أن حزب الله هو آخر من وصل إلى قافلة المقاومة إن صح التعبير ، وهناك العديد من الأحزاب التاريخية المشهود لها بالبدء بمقاومة إسرائيل ومع ذلك فقد تم سحب سلاحهم جميعًا، وهو ما يدفع المتابع إلى التساؤل : لماذا فقط حزب الله؟ !
باعتقادي أن الجواب على هذه النقطة يوضح كل الأمور المبهمة و يعكس كيف أن الحزب هو مجرد أداة لكل من سوريا و إيران.
وحصر المقاومة عمليا بحزب الله فقط المدعوم من سوريا وإيران. و كان لهذا دلالات عديدة منها:
- إن حصر المقاومة بحزب الله يعني أن على إسرائيل إن تأخذ بعين الاعتبار المطالب السورية و الإيرانية عند أي تحرك له.
-العدو المفترض لإسرائيل أصبح معروفًا ومحددًا و مرجعيته واضحة وهذه هي نقطة ايجابية لإسرائيل في الموضوع ، فهي إذا أرادت التفاوض تعلم مع من ستتفاوض ، و إذا أرادت الضغط تعلم على من تضغط و إذا أرادت القصف تعرف أين تقصف ، و إذا سقط لها جنود فتعرف أين وكيف و من قام بذلك ، أما في حالة "الفوضى" أو الفراغ فهي غير قادرة على فعل شيء وهذا ما كان يخيف إسرائيل ويمنعها من الانسحاب.
في العام ١٩٩٢ ، دخل سلاح "الكاتيوشا" إلى أرض المعركة لأول مرة، وفي العام ١٩٩٣ قام حزب الله بتنفيذ ٤٢٣عملية مواكبا"مفاوضات مدريد" مع سوريا من خلال تركيز الضغط على جيش الاحتلال.
أدت هذه العملية إلى تفاهم عرف باسم "تفاهم تموز ١٩٩٣ ، و هو تفاهم شفهي بين "حزب الله " و"إسرائيل" يقوم على تجنيب المدنيين في أي معارك . وقد قامت إسرائيل لأول مرة باختبار منهج الحزب و طريقة تفكيره وعمله، و هل هي جدية أم دعائية، وما هي قدرات الحزب الحقيقية. وفيما كان الحزب يقوم بدوره الدعائي مصورًا التفاهم على أنه انتصار للحزب ، كانت الحقيقة التي لا يذكرها أحد على الإطلاق أن ال تفاهم قد أدى إلى اعتراف الحزب بشيء اسمه "مدنيين إسرائيليين"!! هذا مالا تظهره أجهزة الدعاية لدى الحزب و أنصاره على سبيل المثال.
في العام ١٩٩٦ ، رأت إسرائيل أن قوة حزب الله قد ازدادت و أن التفاهم بدأ يتآكل، فقررت اللجوء إلى عملية عسكرية للتوصل إلى تفاهم سياسي آخر ، وبالفعل بدأت عملية "عناقيد الغضب " الإسرائيلية في ٢-4-1996 وأستمرت ١٧ يوما قامت إسرائيل خلالها بالاعتداء على لبنان جوا وبرا وبحرا مستهدفة البنى التحتية والمنشآت الحيوية للدولة اللبنانية من محطات كهرباء ومياه وقامت بارتكاب مجزرة كبيرة في "قانا" عبر قصف ملجأ في مركز للقوة الدولية في قانا هرب إليه الناس للاحتماء من الغارات فقتل أكثر من ١٣٠ مدنيا
لقد أدت هذه الحرب إلى ما يسمى "تفاهم نيسان ١٩٩٦ " وكالمعتاد روج الحزب هذا الأتفاق على أنه نصر له ولكن بالتأمل للبنود لأدركنا الأتي
1-تجنيب المدنيين اللبنانيين القصف الإسرائيلي. (كأن القاعدة يجب إن تكون برأي أصحاب هذا التبرير هي استهداف المدنيين، وأن النجاح والانتصار يكمن في إن نمنع عنهم القصف!!).
٢- إن الاتفاق هو اعتراف بشرعية المقاومة اللبنانية من قبل إسرائيل!! (كأن المقاومة في أي بلد في العالم تعمل من باب أن يعترف بها الآخر ، فان اعترف فهذا انتصار لها و إن لم يعترف فهزيمة !! هذا المنطق لا يّتبعه إلا من يريد ثمارًا سياسية ، عندها فهو نعم يحتاج إلى اعتراف الآخر به ، أما المجاهد أو المقاوم الحقيقي فلا ينتظر اعترافا لامن خصمه و لا من حليفه (والجهاد بالعراق أكبر مثال)
3-على الرغم من أن المعني بهذا الاتفاق هو "حزب الله " عبر لبنان و سوريا، إلا أن الاتفاق أورد كلمة "المجموعات المسلحة " وهذا يعني حزب الله وغير حزب الله أيضًا ممن يفكر في قصف إسرائيل!! وهنا مربط الفرس أي أن أي جهه تريد مهجمة أسرائيل سوف يتولى أمرها الحزب حتى لا يخرق الأتفاق !!!!
من الناحية العمومية الكلية ، فان الهدف من هذا الاتفاق باختصار حماية الحدود الإسرائيلية،
صور حزب الله للعالم انه قد هزم الجيش الصهيوني و اجبره على التراجع وأّنه حقق نصر ًا ضخما عليه . إننا لا ننكر دور حزب الله في إلحاق الخسائر ببعض الجنود الإسرائيليين إلا أّنه لا بد لنا من القول إن الانسحاب لم يتم بسبب هذه الخسائر ، كما رأينا من خلال سياق الأحداث . و إلا لوكان الأمر كذلك لانسحبت إسرائيل من قطاع غزة (آنذاك) منذ زمن بعيد ، ذلك أن خسائرها البشرية والاقتصادية في قطاع غزة تفوق ما أصاب الإسرائيليين في جنوب لبنان أضعافا مضاعفة.
لا نريد أن نبخس القوم حّقهم و لكن نتساءل ، لو كانت هجمات حزب الله وحدها هي السبب ، إذًا لماذا لم تنسحب إسرائيل من مزارع شبعا أيضًا على ؟؟!!!
الحقيقة أن ضجة الانتصار الذي قامت بالترويج له وسائل الإعلام كاّفة كان الهدف منها التغطية على الحدث الأهم وهو حماية المستوطنات و الحدود الإسرائيلية من الجانب اللبناني.
فأي أنتصار هذا ؟ و بأعترف الحزب بالخط الأزرق الذي تم تحديده بعد الانسحاب الإسرائيلي الذي تم وفق القرار الدولي ٤٢٥ والذي يمنع حزب الله من القيام بأي عمليات ضد إسرائيل على طول الخط (هذا ما يؤكد أن الإسرائيلي أراد الانسحاب وفق خطته و ليس لان حزب الله دفعه إلى الانسحاب ).
يعقد المحلل العسكري و الخبير في الشؤون الإسرائيلية "ألوف بين " في مقال له في صحيفة "هآريتس" الصهيونية في ٦ تموز ٢٠٠٦ قبل عدة أيام من حرب تموز ٢٠٠٦ بعنوان : "نحن بحاجة إلى نصرالله"،
ويضيف: "الانسحاب الإسرائيلي من لبنان العام ٢٠٠٠ لم يتم بناء على إرادة وجرأة رئيس الوزراء باراك فقط ، بل الشكر أيضًا لقائد حزب الله حسن نصرالله الذي أوجد سياسة قانون واحد وسلاح واحد ... هو – أي حسن نصر الله -يمتلك السلطة والمسؤولية ، وعليه فان تصرفاته عقلانية و يمكن التنبؤ بها منطقيا ضمن ما هو متوافر ، هذا أفضل وضع ممكن ، فحزب الله يؤدي دورًا في الحفاظ على الهدوء في الجليل بشكل أفضل بكثير مما فعل جيش لبنان الجنوبي الذي كان مواليًا لإسرائيل "!!
رابط المقال
We need a Nasrallah, Aluf Benn, Haaretz, 06/07/2006,at this link: www.haaretz.com/hasen/pages/ShArt.jhtml?itemNo=735153
Posted by العراق صوت الحق 10 شارك برأيك