الجمعة، ٢ آذار ٢٠٠٧
الخميس، ١ آذار ٢٠٠٧
مقال على جريدة الجارديان يتكلم عن مدى الأنهيار الذي وصل أليه الجيش الأمريكي بالعراق
المقال على هذا الرابط
المقال على هذا الرابط
http://www.guardian.co.uk/Iraq/Story/0,,2023865,00.
US commanders admit: we face a Vietnam-style collaps
ضباط أميركان: نواجه انهيارا في العراق كانهيار فيتنام
نخبة من الضباط الأميركيين في بغداد توصلوا إلى قناعة مفادها أنه لم يعد أمام أميركا سوى ستة أشهر للانتصار في الحرب على العراق أو مواجهة انهيار على الطريقة الفيتنامية.
و عن هؤلاء الضباط الذين يقدمون المشورة لقائد القوات الأميركية في العراق الجنرال ديفد بتراوس، قولهم أن هذا الانهيار سيكون أولا في مدى التأييد الشعبي والسياسي، ما قد يجبر الجيش على سحب قواته بصورة متعجلة
و عن هؤلاء الضباط الذين يقدمون المشورة لقائد القوات الأميركية في العراق الجنرال ديفد بتراوس، قولهم أن هذا الانهيار سيكون أولا في مدى التأييد الشعبي والسياسي، ما قد يجبر الجيش على سحب قواته بصورة متعجلة
أهم العقبات التي تواجه الجيش الامريكي
القوات غير كافية علي الأرض=
تفكك التحالف الدولي=
بمغادرة بريطانيا توقع أزدياد العنف في الحنوب=
عدم وجود الأرادة السياسية في واشطن أو بغداد=
أن فريق يقدم النصيحة ألى الجنرال ديفيد بتراوس و أن هذا الفريق غير عادي فهو مزيج من الخبرة القتاليه والانجاز الاكاديمي ويشمل الكولونيل بيتر منصور وهو قائد الفرقة المدرعه مع درجة الدكتوراه في التاريخ من المشاة. العقيد كلوك ماكماستر و معروف بنقده لحرب فيتنام ومحنك في عمليات مكافحة التمرد . و ت - ديفيد كيلكولين ، ومعار استرالي ضابط وخبير في الاسلام. والكولونيل مايكل ابن المدعي العام الأمريكي السابق ادوين ماس
وعن مسؤول رفيع سابق في الإدارة الأميركية مطلع على مداولات هذا الفريق، قوله إن هؤلاء الخبراء يدركون أنهم سيسمعون مزيدا من الحديث في واشنطن حول "الخطة ب" بحلول الخريف, مشيرا إلى أن هذه الخطة تعني "الانسحاب", وهم يدركون كذلك أن الأشهر الستة القادمة هي فرصتهم المتبقية، ويقرون أن الوضع يزداد صعوبة يوما بعد يوم
من جهة أخرى قالت الصحيفة إن القرار الأميركي بالمشاركة في مباحثات تحضرها إيران وسوريا حول العراق بعدما ظلت واشنطن دوما ترفض ذلك, مؤشر على التخوف المتزايد لدى الإدارة الأميركية من احتمال تكبدها خسارة إستراتيجية تاريخية في العراق.
من جهة أخرى قالت الصحيفة إن القرار الأميركي بالمشاركة في مباحثات تحضرها إيران وسوريا حول العراق بعدما ظلت واشنطن دوما ترفض ذلك, مؤشر على التخوف المتزايد لدى الإدارة الأميركية من احتمال تكبدها خسارة إستراتيجية تاريخية في العراق.
كما قلنا سابقا في المدونة أنه لم يعد أمام أمريكا غير الأنسحاب فالأيام تثبت صدق رؤيتنا لما يحدث في العراق فأن سنة الله تعالى (لننصرن روسلنا والذين أمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد)وأن الله سيتم نصره لهؤلاء المجاهدين الذين تركوا الدنيا وباعوا أنفسهم لله
فوالله لقد ربحت بيعتهم . فلن يخزيهم الله ابدا
Posted by العراق صوت الحق 3 شارك برأيك
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)